بعد القتال علي التلفاز حظيت أختي ببعض المرح مع قضيبي الصلب

كالعادة ، كنت أنا وأختي المثيرة نتشاجر على التلفزيون عندما قررت أخي أن أستمتع قليلاً معي! كانت متداخلة فوق حضني وبما أننا كنا نتصارع من أجل جهاز التحكم عن بعد ، ارتفعت تنورتها ولاحظت أنها لم تكن ترتدي أي سراويل تحتها!

مشهد برغر كسها الوردي الحلق جعل قضيبي يرتعش ويضرب تحت سروالي ، وبالطبع شعرت بذلك ، يمكنني معرفة ذلك من خلال الابتسامة الشقية على وجهها! يمكن أن أشعر أن بوسها الحلو ينزلق ضد رمح الثابت المؤلم. كانت أمي في الغرفة المجاورة ، لكن هذا لم يمنع أختي القذرة من فك سروالي وأخذ قضيبي الكبير في يديها الناعمة عندما بدأت في مص قضيبي!